السفارة المغربية في الخارجسفارات وقنصليات

قنصلية المغرب في ليل فرنسا

قنصلية المغرب في ليل فرنسا تقدم خدمات عديدة يحتاجها الجميع مثل خدمات تصاريح الوفاة واعتماد الأوراق الرسمية الخاصة بالوراثة وتسجيل عقود الزواج وشهادات الطلاق وغيرها من الخدمات التي سنتعرف عليها في هذا المقال.

طرق التواصل مع قنصلية المغرب في ليل فرنسا

تحرص قنصلية المغرب دائماً على إرضاء مواطنيها، لذا وفرت لهم طرق كثيرة للتواصل معها، ومنها:

  • التواصل هاتفياً من خلال طلب رقم التليفون الآتي: 33320549028+. 
  • رقم الفاكس المتاح هو 33320251231+. 
  • خصصت القنصلية بريداً إلكترونياً خاصاً بها وهو consumalille@wanadoo.fr. 
  • مواعيد العمل: تبدأ من يوم الإثنين وتستمر ليوم الأربعاء، وذلك من الساعة 10 صباحاً وحتى 2 ظهراً وفقاً لتوقيت فرنسا. 
  • يمكن الدخول على الموقع الرسمي لقنصلية المغرب عند النقر على هذا اللينك
  • عنوان مقر القنصلية: 20 شارع بورغون 59800 مدينة ليل بفرنسا. 

الخدمات التي تقدمها قنصلية المغرب في ليل فرنسا

أتاحت قنصلية المغرب مجموعة متنوعة من الخدمات لكلاً من المواطنين والسياح، وهي كالآتي:

  • استخراج شهادة الضبطية. 
  • التسهيلات الجمركية. 
  • إجراءات تسجيل المواليد.
  • تجديد الجوازات. 
  • تصاريح الوفاة واعتماد الأوراق الرسمية الخاصة بالوراثة. 
  • المصادقة على كافة الوثائق الشخصية. 
  • إعطاء التراخيص. 
  • تسجيل عقود الزواج وشهادات الطلاق. 
  • الأوراق الخاصة بتأدية الخدمة العسكرية. 
  • تصدر كافة أنواع التأشيرات.

سفارات وقنصليات المغرب حول العالم

متطلبات استخراج تأشيرة من قنصلية المغرب في ليل فرنسا

هناك عدة وثائق ينبغي على الشخص تقديمها لكي ياخذ التأشيرة وهي:

  • جواز سفر صلاحيته سارية. 
  • نموذج مخصص لطلب التأشيرة فيه كل البيانات اللازمة. 
  • 2 صورة شخصية. 
  • حجز طيران ذهاب وعودة. 
  • حجز الفندق. 
  • تأمين صحي. 
  • كشف حساب من البنك لآخر 6 شهور يثبت قدرتك المالية على تحمل كل النفقات في ليل بفرنسا. 

Muhammad Abdulrahman

أنا محمد عبدالرحمن، رحالة ومدون سفر وعاشق للجمال في كل تفاصيله. منذ أن كنت طفلاً صغيراً، شعرت برغبة لا تُوصف في استكشاف أسرار العالم ورؤية الجمال المختبئ في كل مكان. حبي للسفر يمتد إلى أبعد الحدود، فأجوب البحار والجبال بحثًا عن اللحظات الساحرة والتفاصيل الفريدة. كل رحلة بالنسبة لي ليست مجرد تنقل جغرافي، بل هي رحلة تواصل مع الذات واكتشاف لعمق الروح. تصوير المناظر الطبيعية هو شغفي الذي لا يعرف حدودًا. بعدسة الكاميرا، أحاول أن ألتقط لحظات السكون والجمال الذي يمكن أن يفوح حتى من أبسط التفاصيل. هذا الأمر ليس مجرد هواية بالنسبة لي، بل هو وسيلة للتواصل مع العالم ومع نفسي، حيث يُمكنني التعبير عن مشاعري وأفكاري من خلال كل صورة. الحياة بالنسبة لي تكون كرواية متجددة، حيث يكون كل يوم صفحة جديدة أكتب فيها قصة رحلتي. حصل على درجة البكالوريوس في هندسة الطاقة البديلة والمتجددة، ولكن لم أشعر أن الهندسة شغفى الأول، فركزت حياتي على الكتابة حول السفر والتعليم الجامعي والمنح الدراسية حول العالم، ولكن أضع التصوير في المقام الأول وخصوصًا تصوير طبيعة عالمنا. أسعى دائمًا لفهم معنى الوجود واكتشاف الجمال في التنوع والتفاصيل الصغيرة. ببساطة، أنا محمد، وحياتي تكمن في البحث عن الجمال والنور في كل زاوية من زوايا الحياة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى