أستراليااللجوء إلى أستراليا

ميزات اللجوء الى استراليا

في حديث سابق تحدثنا عن اللجوء في استراليا بشكل عام ، واليوم سأتحدث معكم فقط عن ميزات اللجوء الى استراليا ، وعن الأسباب التى تجعل أي شخص يختار اللجوء لأستراليا عن أى دولة أخرى.

ماهى ميزات اللجوء الى استراليا

1 _ العيش في مجتمع يحترم حقوق الإنسان وحرياته وضمان ابداء رأيه دون أي مشكلات ، وهذا السبب من وجهة نظري من أهم ميزات اللجوء الى استراليا بصرف النظر عن الميزات الأخرى الجيدة جداً.

2 _ استقبال اللاجئين في أماكن تليق بالنفس البشرية عكس دول أخرى كثيرة.

3 _ المساعدات التى تقدمها أستراليا للاجئ جيدة جداً.

4 _ مستوى التعليم في أستراليا معروف ومشهور على المستوى العالمي ، ودائماً ما تأتي الجامعات الأسترالية في مرتبة متقدمة في قائمة أفضل الجامعات في العالم.

5 _ العيش في مجتمع متقدم ومتطور يتمتع بأحدث ماوصلت إليه التكنولوجيا حول العالم ، وهذا ينعكس على فكر الأشخاص بالإيجاب.

6 _ البنية التحتية وروعة التنظيم والتصميم المعماري الذي تتمتع به أستراليا الأمر الذي جعلها من أجمل وأنظف بلاد العالم مما جعلها من أفضل دول العالم للهجرة.

7 _ ارتفاع مستورى الأجور الأمر الذي يساهم في خلق حياه كريمة للفرد في المجتمع الأسترالي ويشعره بالإنتماء للمجتمع الذي يعيش فيه.

8 _ توفر العمل في سوق العمل الأسترالي لمن يبحث عنه ، وليس من ينتظر أن ياتيه العمل.

9 _ تقديم معونات اجتماعية للأسر الغير قادرة أو بمعنى أدق الأسر التى لا يكفي راتبها لحياه كريمة.

10 _ تنوع الثقافات في أستراليا بسبب الهجرة إذا يقدر وجود المهاجرين في أستراليا من كل 7 أستراليين يوجد شخصين غلى ثلاثة من المهاجرين.

11 _ حجم أرض أستراليا الكبير الذي يسهل الهجرة  داخل أستراليا خصوصاً الباحثين عن فرص عمل وأماكن أفضل للعيش.

نظره على ميزات اللجوء الى استراليا

في هذا المقال ذكرت أفضل ميزات اللجوء الى استراليا وأشهرها ، لأن الحياه والعيش والعمل في أستراليا أكبر من أتحدث عنه في مقال واحد نظراً لكثرة ميزات الحياه في أستراليا ، وهذه المعلومات بالطبع مهمة جداً لكل من يفكر في اللجوء في استراليا ، ونصيحتي لكل شخص يفكر في التوجه إلى أستراليا عليه أن يجمع القدر الكافي من المعلومات حول أستراليا قبل أن يغادر بلده حتى إذا وصل إلى أستراليا وجد نفسه يسير بخطى ثابتة وسط هذا المجتمع الذي يشبه خلية النحل.

محمد المسلمانى

مهاجر فى بلاد الله ، وكفى ...

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى